برامج تعليمية وتأهيلية مصممة لكل مرحلة عمرية
نُنمّي المهارات… ونبني المستقبل خطوة بخطوة
في مركز أبطال المعرفة، نُقدم باقة من البرامج التعليمية والتأهيلية المصممة بعناية لتناسب الفئات العمرية المختلفة من عمر السنتين وحتى ما بعد 18 عامًا.
نُراعي في تصميم برامجنا احتياجات كل فئة من حيث المهارات الحياتية، السلوكية، والأكاديمية، مع توفير بيئة تفاعلية وآمنة يشرف عليها نخبة من المختصين في التربية الخاصة والعلاج التأهيلي.
هدفنا هو تمكين كل مستفيد من تطوير قدراته وتحقيق أقصى درجات الاندماج في المجتمع.

برنامج التدخل المبكر (من 2 إلى 6 سنوات – ذكور وإناث)
برنامج تأسيسي يركز على تنمية المهارات الأساسية للأطفال من سن مبكرة. يشمل تنمية اللغة، التواصل، المهارات الحركية الدقيقة، والتفاعل الاجتماعي، ويتم تقديمه ضمن بيئة آمنة وهادئة تساعد على التعلم المبكر.

برنامج المرحلة العمرية من 6 إلى 12 سنة (ذكور وإناث)
برنامج تعليمي وتأهيلي شامل، يضم صفوفاً مخصصة حسب العمر والقدرات. يركز على تطوير المهارات الأكاديمية، الاجتماعية، والسلوكية، كما يشمل خطط فردية لتأهيل الأطفال ذوي الإعاقات المتوسطة والبسيطة لدمجهم في المدارس العامة مستقبلاً.

برنامج المرحلة العمرية من 12 إلى 18 سنة (إناث فقط)
برنامج يهدف إلى تعزيز المهارات الأكاديمية والوظيفية للفتيات، ويُدار بإشراف أخصائيات متخصصات. يتضمن البرنامج أنشطة تعليمية، تدريب مهني، ومهارات حياتية تهدف إلى تحقيق الاستقلالية والاعتماد على النفس.

برنامج ما بعد 18 سنة (إناث فقط)
برنامج مهني واجتماعي يستهدف الفتيات بعد سن 18 عامًا، ويُعنى بتأهيلهن للدخول في سوق العمل أو الاندماج المجتمعي من خلال برامج مهنية وتطوعية. يهدف إلى تعزيز الثقة بالنفس، تطوير مهارات التواصل، وتحقيق مشاركة فعالة في المجتمع.
كادرنا التعليمي المميز
نفتخر في مركز أبطال المعرفة بامتلاك فريق تعليمي وتأهيلي يتمتع بكفاءة عالية وخبرة متخصصة في تقديم البرامج المصممة بعناية لتلبية احتياجات كل فئة عمرية.
نحرص على تطبيق أفضل الممارسات العلمية والتربوية في بيئة تعليمية تفاعلية وآمنة تُشجّع على التعلم والتطور.
يضم فريقنا نخبة من الأخصائيين المؤهلين في مجالات متنوعة، تشمل:
- التربية الخاصة
- تحليل السلوك التطبيقي (ABA)
- علاج النطق واللغة
- العلاج الوظيفي
- الإرشاد النفسي
- صعوبات التعلم
إلى جانب كوادر أكاديمية من خريجي كليات الطب، علم النفس، الخدمة الاجتماعية، والتربية الخاصة، مما يُثري تجربتنا المهنية
ويُسهم في تقديم برامج شاملة تراعي الجوانب التعليمية والسلوكية والنفسية للمستفيدين.